السبت 23 نوفمبر 2024

رواية جديدة (طيف)

انت في الصفحة 10 من 13 صفحات

موقع أيام نيوز

و فتحه و شاف التحاليل و الاشاعات
بدر پصدمهعثمان ازاي 
عثمان و هو علي نفس حالته بلاش امي تعرف 
قرب بدر من عثمان و و فضل فيه 
عثمان بابا ابعد خلاص 
بدر و هو مش مصدق الي ابنه فيه امك لازم تعرف يا عثمان عشان بعصبيتك دي هتشك 
بعد قليل خبط الباب 
بدرادخل 
لاراواحد بيقول أن هو اللواء الي شغال معاه عثمان 
بدرتمام هننزل دلوقتي 
بدر أنا هنزل دلوقتي وانت اجهز و انزل 
اكتفا عثمان بهز رأسه
تحت 
بدراهلا يا جلال بيه 
جلال اهلا بيك انت عثمان عامل اي دلوقتي و التحاليل ظهرت 
بدرانت كنت عارف 
جلالكان في مهمه عثمان مش كملها و لما جيه و سألتو مش كملتها ليه ملحقش يرد و رأسه بدأت توجعه و ېصرخ بيها جامد و الدكتور جه ادالو حقنه مسكنه
لارا و هيا جايهومن كام يوم حصل معاه كدا و قالي مش اقول 
جلال و طلع أن هو مش كمل المهمه عشان حصل معاه كدا هناك 
بدرالنتيجه طلعت 
جلال ها طلع عنده اي 
بدرورم في المخ
جلالانت بتقول اي
لارا پبكاء ازاي 
في ذلك الوقت نزل عثمان 
لارا بصتله بحزن و هيا پتبكي و طلعت جري علي غرفتها 
في غرفة لارا دخلت عليها طيف
طيففي اي يا لارا 
لارا اصل اصل 
طيفقولي يا لارا متخوفنيش 
لارا حكت كل حاجه لطيف 
طيف پبكاءابني لأ ابني لأ 
دخل عثمان عليهم 
عثمان متقلقيش يا امي انا هسافر اتعالج بره 
طيف و هيا هاجي معاك 
عثمان نشوف الكلام ده بعدين يا امي 
طيف بصت علي ابنها بحزن و طلعت و هيا پتبكي 
قرب عثمان من لارا و خدها في 
عثمان بحب و حنيه خلاص يا حبيبي بطلي عياط انا كويس قدامك اهو 
لارا پبكاءلا انت تعبان اوي 
عثمان هسافر بره اتعالج و انا حاسس اني هبقي كويس
لارا فضلت في پتبكي 
رفع عثمان رأسها و مسح لها دموعها و قبلها من راسها 
عثمان خلاص اهدي بقا 
لارا حاضر 
بعد شهر مش بيخلا من تعب عثمان و عصبيته 
طيفبرضو حكمت رأيك و هتسافر من غير ما تخدني معاك 
عثمان يا ماما انا لسه هسافر الأسبوع الي جاي و هيكون معايا بابا و هيطمنك عليا 
بدراه صح يا عثمان عايز اقولك حاجه 
عثمان اتفضل يا حاج
بدرانت هتكتب الكتاب علي لارا قبل ما تسافر 
عثمانانت بتقول اي 
بدرزي ما سمعت 
عثمان مينفعش
بدرالي يخليه مينفعش 
عثمانعايز تجوزها واحد الله اعلم هايعيش ولا كدا هكون بظلمها معايا 
لاراانا موافقه يا عثمان 
شهد وانا بقولك أن بنتي موافقه و انا موافقه لأن بأمن بكل شئ يجيبه ربنا 
عثمان وانا مش موافق 
لارا بصتله بحزن و طلعت في الجنينه 
عثمان طلع وراها شافها پتبكي 
عثمان بټعيطي ليه 
لاراعشان انت مش بقيت تحبني 
عثمان بحنيهانا يا لارا 
لارا بشهقاتاه 
عثمان راح خدها في انا بعشقك انتي حبي الاول و الاخير 
لاراوافق يا عثمان لانك هتعيش مش 
و تسيبني ده مش هيحصل
عثمان و هو بيبص عليها بحزن تمام
لارا بفرحهيعني موافق 
عثماناه و قرب منها قبلها برقه قبله طويله 
وبعد. عنها 
جريت لارا علي جوه البيت و هيا من الكسوف و بعدين دخل عثمان و هو بيضحك الضحكه الي بقا بيضحكها كل فين وفين بعد مرضه الي أثر عليه 
عثمان انا موافق يا جماعه 
بدرتمام انشاء الله كتب الكتاب بعد بكرا وانت شقتك جاهزه من كل حاجه يا عثمان 
بعد يومين مش بيخلو من تعب عثمان و قلة أدبه مع لارا و عصبيته 
عثمان امي اندهي لارا عشان المأذون جه 
سليم ابو لارا بنتي امانه معاك يا عثمان 
عثمان وانا مستحيل اخذلك
عامرخلي بالك منها يا عثمان 
عثمان بغمزه عيب عليك يا جدو 
في ذلك الوقت نزلت لارا و الجميع تنح من جمالها كانت مثل الاميرات كانت حوريه بمعني الكلمه 
عثمان بطريقه بلديېخرب بيت
10  11 

انت في الصفحة 10 من 13 صفحات