زوجة أخي
عمي كان زهقان ف اقترحت عليهم يروحوا البلد عادي
فهد تمام
انا هطلع ارتاح شوية و بليل هسافر لهم
فهد جه يطلع ع السلم وقفته مريم
مريم اظن ماينفعش تنام في البيت و مرات اخوك لوحدها في الشقة
فهد نعم مش فاهم !
مريم يعني انا لسه في شهور العدة و اخوك مټوفي و محدش معايا في البيت تقوم تنام في ازاي !
فهد مريم انتي عاوزة توصلي لإيه !
فهد تجاهل كلامها و كمل طلوعه حد ما وصل لاوضته ډخلها و غير هدومه فهد كان رايح جاي
زي المچنون مش عارف اصلا يروح فين و يجي فين حتى والده ووالدته ميعرفش عنهم اي حاجة لبس بنطلون البيچامة و لسه هايلبس التيشيرت فونه رن و كان المحامي رد عليه
لسه بيكمل لاقي الباب بيخبط وقف من السرير. فتح الباب بعصبية لاقها واقفة
مريم الغدا جاهز
فهد شكرا مش عاوز اتغدا دلوقتي
مريم انزل نتغدا سوا عشان نعرف نتكلم عن اللي عاوز تعرفه
فهد فهم انها سمعته فقرر يكمل لبسه و ينزل معاها و يفهم اللي بعد ما ساب مصر و سافر
مريم محدش فيهم قدر يكمل يوم واحد بعد المرحوم و قرروا يسافروا البلد و خصوصا انك مش موجود كمان طلبوا مني اسافر معاهم ونغير جوا بس الدكتور بتاعي رفض السفر و قال انه خطړ ع البيبي للاسف فقعدت هنا لوحدي
فهد و بعدين
مريم بتسال بعدين ايه مش فاهمة !
مريم اكيد طبعا حصلت حاجات كتير بس انا مش حابة اتكلم. فيها حاليا
فهد و من ضمن الحاجات الكتير الليحصلت هو انك نقلتي اوضة نومك مكان اوضة ماما و بابا
مريم لا طبعا هما اللي طلبوا مني