رواية جديدة
انت في الصفحة 195 من 195 صفحات
بها في اتجه غرفة النوم ثم انزلها ببطئ بجوار الفراش وقال عجبتك الاوضة
نظرت حولها بذهول وقالت بسعادة وهي تري بعض الورود المتناثرة في الغرفة جميلة جدا يا ادهم ده علشاني بجدا
اقترب منها بعدم نزع جاكته وفك اول ازرار قميصه ليهتف بعشق اكيد علشانك ولو اعرف ان ده هيفرحك كده كنت جبتلك من كل ورود العالم تحت رجليكي
نظرت إلى عينيه التي سلبتها الارادة واي شئ يقال في تلك اللحظة ليقترب منها الاخر وهو يري الخجل الذي تملك قلبها ووجهها وقال بنبرته العذبة التي اذابت الجليد واشعلت نيران العشق بينهم بعشقك يا ياسمينا
ادهم
تنهد لحروف اسمه وكأنه يسمعها للمره الاولى فقال بعدها روح ادهم
وقلب ادهم
وعيون ادهم