قصة كاملة
انت في الصفحة 18 من 18 صفحات
هوافق
سيف بتلوى دراعى يعنى
حياة اه انت اللى متعصب دا يوسف بنفسه سامحها مش صح يا يوسف
يوسف اها وانت كمان لازم تسامحها يا سيف
مش عشان حياة عشان انا مش قادر اعيش من غيرك
سوسن انا اسفة يبنى والله ندمت على كل اللى عملته
سيف خلينا ننسى ومنتكلمش فى اللى فات
يوسف خلاص بقى انتوا هتقلوبها دراما ولا ايه بقولكوا ايه انا عايز اخطب
سيف ودى مين تعيسة الحظ ولا اقولك من غير ما تقول منار صح
يوسف هو فيه غيرها مشقلب حالى
فى بيت صفاء ومنار منار فتحت الباب لتتفاجأ بيوسف
منار دكتور يوسف
يوسف مامتك موجودة
منار ايوا
يوسف طب ممكن تندهالى
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
خرجت صفاء اهلا يا يوسف تعال يحبيبى اتفضل
يوسف انا مش هطول على حضرتك انا جاى اطلب ايد منار
منار وقتها كانت بتشرب مياه فخرجتها كلها على هدومه بصلها بأببتسامة
منار بتوتر وخجل انا اسفة والله بس هو اللى انا سمعته دا صح
يوسف بحب ايوا صح انا بحبك وعايز اتجوزك
منار استنى بس عليا دا انا لسه بستوعب الصدمة الاولى
يوسف بحب يعنى موافقة
منار ايوا طبعا
صفاء وانا كمان موافقة انا مش هلاقى لمنار احسن منك
يوسف خلاص يبقى كتب الكتاب والفرح بعد الامتحانات مع يوسف وحياة
صفاء ايه رأيك يا منار
منار بحب وهى بتبصله موافقة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
كانوا كلهم قاعدين بيضحكوا لحد اما قاطعهم دخول ياسين ابن ندى وزياد
انكل سيف
سيف ايوا يحبيبى
ياسين انا عايز اتجوز سدرة بنتك
ادم ابن زياد وندى وأخو ياسين التوؤم وانا يا عمو يوسف عايز اتجوز نور
سيف ما تشوف ولادك يا عم زياد
يوسف عيالك بيشقطوا بنتنا من وهم عندهم اربع سنين
زياد تعالوا يحبايب بابى بكرة اما تكبروا هخليكم
سيف والله لا يباشا انا مش موافق
زياد انت هتلاقى احسن من ابنى دا انا كدا ابقى كرمك
ندى بس بس انتوا هتتخانقوا ولا ايه
حياة شكلهم كدا
منار تعالوا نتصور سلفى مع بعض يلا
يوسف دا آخرة اللى يتجوز طفلة
منار بطفولة يواه بقى انا كبيرة على فكرة
يوسف بحبك
منار بصتله بخجل كبير طلعت الفون واتصوروا مع بعض صوره لى اجمل والطف عيلة
النهاية بقلم يارا عبدالعزيز