رواية بقلم شيماء صبحي
حسن وقف قدامه وهوا بياخد نفسه وهوا بيسأله بالروسي هل انت من رجال جون!!
جين هز راسه بلأ وقال انا من رجال ألكسندر !!
حسن قال بتعب هل كنت في القصر!
جين بصله باستغراب من أسئلته وقال ماذا تريد يا رجل
حسن بصله وقال ابحث عن صديقي اخذه جون رهينه عن طريق االخطأ !
جين استغرب كلام حسن وقال وهوا بيبصله بشك ومن هوا صديقك هل يمكنك ان توضح لي لكي أساعدك
جين ابتسم وهز راسه وقال اعرف هذا الشاب ولاكنه للان في إيطاليا
حسن اټصدم و سأله بقلق وهل تعرف اين هوا في ايطالطا
هز جين راسه وقال اعتقد بانهم الان في قصر ألكسندر المتواجد هناك!
جين هز راسه وقال أعلم كل شئ وانا كنت ذاهب الي ايطاليا للبحث عنهم !
استغرب حسن وقال ماذا تقصد بكلملة عنهم
جين قال وهوا بيبص حواليه بتعب هو مع حبيبتي ذهبوا هناك لقضاء مهمه طلبها منهم حون !!
حسن هز راسه وبص لجين وقاله انهم معاهم طياره خاصه بيتحركوا بيها لانهم ظباط مصريه وجين هز راسه وقال انه هيجي معاهم!!
حسن هز راسه واخد حين معاه في العربيه واتحركوا في طريقهم للمكان الي هما قاعدين فيه
حسن كان بيبص لجين ومستغرب انه اداله كل المعلومات الي هوا عايزه بسهوله فسأله بإستغراب لماذا هربت من القصر وتركتهم !
جين عندما فتحت تلك الرساله وعلمت ان الجوكر كان يريد خداع ألكسندر للمره الثانيه وكان يذكر بان الشاب الذي
امامه ليس مارك وانه ېقتله فقمت بالتخلص من الرساله بسرعه وكنت ساخبر ألكسندر بالحقيقه ولاكنه ماټ قبل ان اشرح له مل شئ!!
حسن بصله بحزن وبعد وقت كانوا وصلوا للمكان الي عايشين فيه ولاكنهم قرروا يرتاحوا النهارده ويسافروا بكره!!!
غير طريقه وقرر يروح المبني دا وروزي فتحت عينيها واستغربت انهم واقفين قدام ملجأ للأطفال سألته بإستغراب ماذا نفعل هنا هادي !!
هادي طلب منها تنزل وهوا هيفهمها كل حاجه
روزي نزلت وهيا بتبصله باستغراب وهوا راح فتح شنظة العربيه وخرج منها الشنط وهيا قالت برفض ماذا تفعل هادي هل جننت
هادي مردش عليها ووقف قدام البوابه وبعد دقايق كانت اتفتحت هادي كان ماشي وروزي بتحاول توقفه لحدما وصل عند البوابه وقال اريد مقابلة المدير !
ساله رجل الامن باستغراب لماذا اريد مقابلته
هادي قال اريد التبرع مبلغ !!
الرجل هز راسه بابتسامه واخده للمكتب بتاع المدير واول مشافه هادي قال بابتسامه
اريد التبرع بمبلغ ٢٠٠ مليون دولار
المدير وقف پصدمه اول ما سمع المبلغ وروزي من الصدمه وقعت مغمي عليها!!!! بقلمي شيماء صبحي
يتبع
روايةقصيرة القامة طويلة اللسان
اي رئيكوا في الي هادي عمله وياتري هيقنع روزي ازاي ويخليها تفهم ان دا علشان ربنا يباركلهم
الفصل الثالث عشر
رواية قصيرة القامة طويلة اللسان
بقلم شيماء صبحي
روزي وقفت وهيا بتقول پغضب لم اوافق علي ما تفعله
هادي شال روزي وخرج من المكتب وكان الدكتور وصل الي هيساعدها ولاكن هادي قال انها بقت بخير
المدير خرج وراهم وهوا مستغرب حالتهم الغريبه ولاكنه رجع مكتبه وفتح الشنط واټصدم انها دولارات حقيقيه
المسؤلين قفلوا معاه وهوا فضل مصډوم ومش مصدق ان في شخص طبيعي يتبرع بكل المبلغ دا!!
روزي ابتسمت ان لسا في فلوس معاهم وقالت حسنا ولاكن لم اسامحك علي هذا المبلغ الذي تبرعت به
هادي قال هؤلاء الاطفال يستحقون الاكثر وانا فعلت