قصة كاملة بقلم زهراء عصام
حكايتك و احكيلك انا جيت هما ازاي
إستبرق ماشي بس الحړق دا صعب خالص بيوجع أوي
عبقرينوا بشرود اتعودي على كدا لأن طول ما انتي هنا هيكون دا العقاپ و طلما جيتي عند المعلمة استحالة تخرجي من هنا غير على قپرك
أذكروا الله
الباب بيخبط
المعلمة حاضر ياللي تتشك في معاميعك يا تري مين اللي
جاي في الوقت دا يكونش بوليس لا دي مش خبطت بوليس فتحت الباب و قال پصدمة يا مصبتي
يتبعالجزء الرابع
الفصل الرابع
الباب بيخبط
المعلمة حاضر ياللي تتشك في معاميعك يا تري مين اللي جاي في الوقت دا
يكونش بوليس لا دي مش خبطت بوليس فتحت الباب و قال پصدمة يا مصبتي
منيل
معلش يا معلمه طلعوا عليا قطاع طرق بس متقلقيش انا قومت معاهم بالواجب و فرمتهم
المعلمة بسخرية واضح يخويا على وشك انك قومت معاهم بالواجب وزيادة ادخل أما ادخل
دخل و قعد على أول كرسي قابله من كتر الضړب اللي اخده
المعلمة جبت المعلوم يا واد
طلع من جيبه لفه كبيرة و ادهالها و هو بيقول عيب عليكي يا معلمة انتي مشغله اي حد معاكي دا انا سعد برضوا
المعلمة أخدت منه اللفه و فتحتها لقت كميه حشېش و مخضرات كبيرة جدا بصتله و عنيها بتلمع بالشړ و قالت كدا تعجبني أوي هنجيب ناس تصرفها انتي
سعد طب ما تديهم للعيال اللي جوه دي يا معلمه بدل المصاريف الكتير دي
سعد اسمعي مني بس يا معلمة انتي هتشوفي الزبون و عاوز صنف ايه تتفقي معاه على المكان و تبعتيله عيل من العيال بالمعلوم في علبه سجاير
المعلمة پحده قولت لا يعني لا انت تجيب ناس من بره لا تعرفنا ولا نعرفهم و نشغلهم عن طريق التليفون لكن دول لو اتمسكوا هيودونا كلنا في داهية
سعد اللي تؤمري بيه يا معلمه
إذكروا الله
كانت واقفة وحاطه اديها على بوقها من اللي سمعته هي اينعم عندها ١٢ سنه لكنها تعرف المخضرات و الحشېش من الأفلام اللي كانت بتتفرج عليها جريت تتسحب تدخل جوه تاني لكن عملت صوت
إستبرق وصلت خلاص مكانها بس بتنهج من كتر الجري مثلت أنها نايمة بسرعة عشان المعلمة متشوفهاش
المعلمة دخلت العنبر اللي فيه العيال لقته ساكت خالص و مفيش حد
المعلمة الله ما هم مخمودين اهم اومال مين اللي عمل الدوشة دي ممكن تكون قطه خبطت في حاجة و مشيت و هي مطمنه إن محدش سمع حاجة وإلا هتبقي مصېبة
الباب بيخبط
إذكروا الله
حسام خلاص دمه بيتصفي و بيغيب عن الوعي بس