عشق الاسياد
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
ينظر له وهو يبكى اخطلت دموع الفرح بدموع الحسره على ما حدث له
ووالده يطبطب على ظهره
وبعدها دخل جاسر على وعد بكرسيه وعلى يده ابنهم
جاسر حمدلله على سلامتك
سامحينى ياوعد انا اخدت جزائي وبقيت زي ما انتى شايفه بس الحمدلله عوضنى بأبنى اللى ممكن يبقى الوحيد ليا
وعد تقصد ايه بيبقى الوحيد دى
جاسر انا الحاډث عجزنى حتى على القدره على الانجاب
وانا كان لازم اقولك قبل ما من نكتب الكتاب
فهمت وعد المبهم لها وعلمت إجابة السؤال التى كانت تسأله لنفسها من وقت ما شهدت والدة جاسر هما ليه بيعملوا كده
جاسر يعنى يدخل
المأذون
وعد هزت رأسها بالموافقه ودخل المأذون وكتب كتابهم وحولها والده ووالدته
وقام والد جاسر بتسفيرهم لأوروبا ومعهم احد رجاله منها شهر عسل ومنها لعرضه على اكبر الدكاتره هناك
وأكملت وعد مسيرتها معه وهم الان فى الرحله العلاجيه
والله واعلم ايه المكتوب ليهم بعد كده وانتهت