غنوة الداغر بقلم ميفو سلطان
انت في الصفحة 27 من 27 صفحات
معها كل السئ بداخله ليعاود هو وقد تغير وترك ما ۏجعها منه ورماه تحت قدمها ليتغير وتتغير نظرته للحياه ايضا عنوه لانها لن تدخله فعافروعافر وعافر وصبر حتي عرفت ان حبيبها اصبح حبيبا عن جداره اصبح سندا محبا عاشقا وفوق ذلك اصبح الامان هو الغالب اعطاها
الامان والثقه التي عاشت عمرها تفتقدهم وعي ان حياتها لن تكتمل وتسعد الا بالامان والثقه
دمتم سعداء
ميفو السلطان