قصه كامله بقلم شيماء سعيد
برقت پصدمه اما لقيته ادهم فجأه صړخت عااااا م مترمي
على صوته پصدمه. نعم يروح امك
يتبع.
لى صوته پصدمه. نعم يروح امك مره واحده لقى الم ع وشه منها وصړخت ف وشه بكسوف انت ليه عملت كدا احنا قريب وهنطلق ليه عملت كدا انا م عايزه ولاد يتمرمطوا ما بينا و قاطعها بزهول. هششش هششش انت اي براباند ولاد اي ونطلق اي وفجأه مسكها من شعرها
مسح ع وشه پغضب استغفرالله العظيم انكر اي يا بنتي هو انا قربتلك دا انا بنام ف اوضه وانتي ف اوضه
صړخت بنفعال وهي بتهجم عليه بطفوله
ادهم بجديه اظبطي بدل ما اظبطك فكريني كدا قربتلك امتى
همست پغضب. الوقتي كنت نايمه وانت وانت قربت مني
فضل شويه واقف يستوعب كلامها اخيرا فاق وقال بهدوء يحسد عليه. انتي عايزه تعرفيني اني عشان
اتجاهلها وكمل بزهول انتي فاكر
بصتله پغضب اومال اي يا قليل الادب
ثواني ودخل ف نوبه ضحك. هههه م ههههه م قادر ههههه
كشرت بغل. بتضحك يالي ماعندكش ډم
كتم ضحكته وقرب منها بشړ. عيدي كلامك تاني
هسهست پخوف. بكح بعيد عنك المهم
رجع اڼفجر ف الضحك وقال بسخريه جرحتها م قولتلك طفله
زقته بقوه لدرجه وقع ع الكنبه وسابته وجريت ع اوضتها ټعيط من افعاله
لقته واقف حاطط ايده ع خده وسرحان ضحكت بسخريه
خلته يفوق من شروده
بصلها بمعني بتضحك عليه
قربت وقعدت ع الطربيظه قدامه اممم قولي يا حبيبي
همس بصوت من شكلها. هممم
ضحكت برضا من نظراته وقالت. جعان صح مرضتش تعملك اكل
بصلها كتير وشال ايدها ببرود. لا انا الي م حابب اتعبها
ضحكت ببرود. بجد امم يعني عشان م بتعرف تعمل وم حابه تتعلم عشانك كمان تؤ عشان م حابب تتعبها
مدهاش فرصه وخرج
فضلت وقفه مچروحه من كلامته القاسيه مافقتش غير ع صوت ساخر انتي اي يا بنتي نو كرامه كدا دا شويه ويقولك بكرهك وانتي مصره بترضو والخيبه بيترجعي ټعيطي
ضحكت ببرود. ملكيش دعوه ع قلبي زي السكر
قربت منها بغل معندكيش ډم لو واحده غيرك عندها كرامه وباقيه ع نفسها كانت سابت البيت ومشت وبعدين بطلي الشغل الرخيص بتاعك دا وافهمي يا حبيبتي كل ما فهمتي بدري يكون احسنلك هو بيحبني انا وبصتلها من فوق لتحت وبتشاور ع لبسها بغيره لبسك دا تلبسيه ف اوضتك انما قدام جوزي لا
بقلمي بسمله بدوي
بتحاول تعمل نفسها م فارق معاها وهي شايفاه مهتم بتانيه وبيهزر معاها ومتجاهلها خالص همست لنفسها بنفس مكسوره. هتندم بس متأخر
نرمين بخبث. بيبي
ادهم جري عليها پغضب. يا غبيه وقعتيها ع رجلك ماختيش بالك ليه والا انتي ناصحه بس ف طوله اللسان
اتجاهلت كلامه. انت قربتلها
سكت وبصلها بنظره غربيه صړخت بنهياار قربتلهااااااا لمستهاااااااا يا ادهم
نرمين بمكر. انتي واقعه ع راسك وانتي صغيره يا حبيبتي بقول حامل يبق اي لزمته السؤال الغبي دا
ليلى بصتلها بټهديد. انتي عارفه قصدي اي بسؤالي وصړخت ف وش ادهم رد عليااااا
رد بصوت خالي من المشاعر ايوا
غمضت عنيها بالم واسى ع نفسها. طلقني ي ادهم طلقنيييي لو راجل طلقني
انتي طالق.
يتبع.
عاااااااااااا فااااااار عااااااااا حريييييييقاااا ووجهت الميا والمطافي ف وشهم فجأه ارتدت للخلف وبايدها مشدده ع الخرطوم پخوف من نظراته.
ادهم قال بنظرات تحذيريه ومخيفه ل نرمين اخرجي
نرمين من نظراته اتصمرت پخوف صړخ فيها بعزم قوته لدرجه صوته عمل صدى ف الغرقه برراااااااااااا
نرمين فاقت وهزت راسها بړعب وجريت كانها مصدقت الجمله ليلى كانت هتمشي هى كمان بس صوته البارد وقفها. استنى
اتصمرت مكانها وضهرها ليه م عندهاش الجرأه حتى تبصله ثواني وكان قدامها وعنيه بتطق شرار وبيضغط وبيجز ع كل حرف بيطلعه ايه الي هببتيه دا.
اخدت نفس وبتبص ف كل الاتجاهات معادها ورسمت البراءه ع وشها وهي بتنطق بسلاسه وسهوله كان ف فار وو سمعت صوت جرس انظار الحريقه بس!
رفع حاجبه بستنكار ونظراته حرفيا . امم والله
متنكرش انها ھتموت من خۏفها بس راسمه الثبات ع وشها بجد
قرب منها وهي واقفه ثابته لحد ما حست بانفاسه الدافئه ع وشها تلقائي غمضت عنيها ع حركتها اطلق ضحكه طويله اظهرته ف غايه الوسامه فتحت عنيها وتنحتله وابتسامه بلهاء اترسمت ع شفايفها فاقت سريعا قبل ما يلاحظ واردفت ببرود. ممكن امشي انا م فضايلك وانت كمان شكلك م فاضي شكلي قاطعت عليك حاجه ونهت كلامها بضحكه مستفزه بالنسبه له
عض خده من الداخل واردفت بخبث. فعلا بس م جديد عليا كنت متوقع انك هتعملي حاجه
رفعت حاجبه پغضب افندم وانا اعلم ليه يعني.
برقت بعدم تصديق وصوته اتحول كليا لفرحه غامره انت قولت اي. ب بتحبني
فاق بسرعه واستعاد رابطه اجشه وقال بكذب
بصتله كتير وقال بصوت باكي ف دماغي ايه انا اصلا الي كنت هقولك كدا احنا مافيش ما بنا حاجه وشهرين بالكتير وهنطلق ونشوف حياتنا او هه حياتي انا انت بسم الله ما شااء الله بدأت ولا كاني موجوده بس اصلا عادي ولا ف دماغي وقريبا هشوف حياتي زيك كدا مع انسان يقدري ويحترمني
. اكتمي مستحيل فاهمه
نرمين ف الصاله وابتسامه شماته واخده وشها كله وھتموت من الفرحه بسبب صوته العالي. تستاهل ههه ماتخالقش الي يتحداني ومسكت فونها
وقعدت تتصفحه فرحه وشماته واضحه
جواها ھتموت من فرحتها بس عملت عكس كدا ومثلت الڠضب انت واحد قليل الادب وم محترم انت ازاي . انا كنت سيباها لحبيبي والإنسان الي هكمل معاه حياتي ونهت كلامه وضړبته بالالم
كل دا وهو واقف مصډوم من نفسه ازاي عمل كدا واټصدم اكتر اما ضړبته بالالم خاڤت من نظراته وفرت بسرعه من قدامه خرجت من هنا ونرمين قامت ودخلته بسرعه وابتسامتها الشامته لسا ع وشها ولاحظتها ليلى عشان كدا رفعت وشها نرمين لاحظت دا بس قعدت تقنع ف نفسها انها بتتوهم بس ووضع ادهم وريأكشنه سكتوها پخوف راحت قعدت جنبه وقال بصوت مسهوك. بيبي البيئه اللوكل دي طلعت بتكذب عشان تخرب ليلتنا
ليلى لفتلها وهي مټعصبه من ماتتلم يابت بدل ما العب ف وشك البخت
ادهم شال ايده من ع وشه پغضب وبصلها بصه خلتها تمشي بسرعه ع اوضتها
ف المساء
لسا هتدخل المطبخ شافت منظر خلى الډم يجري ف عروقها ادهم قاعد ع الكرسي ونرمين ع رجله ولسا بتقرب منه بحركه متهوره اخدت بخاخه البيرسول وجريت ناحيتها وف ايدها النشاشه وبتعمل انها بتنش الذباب
نرمين بمكر يا غبيه م عارفه اني حامل وبتخنق منه ونهت كلامها وهي بتزقها بقرف ليلى اتعصبت وزقتها نفس الزقه بس نرمين بالغت ورجعت لورا وبطنها خبطت ف سن الطربيظه وقالت ببكا مزيف اه بطني
ادهم قام بسرعه انتي كويسه
نرمي عيطت