زوجة أخي
يكدب احساسه اللي عمره ماكدب
الفصل السادس
فهد حاول يبقي طبيعي وميبينش اي حاجه وحاول كمان يشغل نفسه بحاجه تانيه امجد ومريم عاشوا اجمل ايام حياتهم فعلا هي كانتزمحتاجه التغير دا وهو بردو كان محتاج يثبت لها انه فعلا اتغير قعدوا اسبوع بس ورجعوا ع طول. امجد رجع ع الشغل وكان متحمس جدا لي وهي رجعت ع البيت لقت حماتها قعدة بتشرب فنجان قهوة وهي حاطة رجل ع رجل دخلت سلمت عليها بس حماتها رفضت تسلم وعاملتها بتكبر مش بس كدا لا دي اهانتها وكانت ع وشك انها تطردها بس فهد لحقها وزعق جامد وهو داخل مامته استغربت جدا من ردة فعله. وبقت متغاظة منها اكتر انها ازاي ينصرها عليها
فهد متزعليش من ماما هي كدا دايما عصبية. بس لما بتهدا هتحبيها اكتر.
مريم عادي انا اتعودت ع كدا
فهد حمد الله ع سلامتك
مريم بابتسامتها اللي ساخرته الله يسلمك.
فهد فضل مركز ع ابتسامتها شويه وهي خدت بالها اتنحنحت واعتذرت منه وطلعت. اوضتها عشان تاخد شاور وتغير هدومها
هو كمان انب نفسه قوي ع نظراته دي. طلع. هو كمان اوضته يغير هدومه وينزل يتغدا
بعد ساعه
رجع امجد فتح الباب براحه خاالص. وبص حواليه ملقاش حد في الاوضه سمع صوت المياه شغال ففهم انه في الحمال. فجاة المياة اتفقلت. عرف انها خلاص هتخرج خلال دقايق
سمع صوت فهد وهو بينادي عليه عشان يتغدوا. وهي استغلت الفرصة دي وزقته من عليها وجريت تكمل لبسها ونزلت تحت وقعدت ع الكرسي. افتكرت كلمة امجد لما جرحها وقالها انها مبتعرفش تاكل بيهم وابتسمت بردو. لما افتكرت وهو بيعلمها ازاي تاكل وازاي تتكلم مع الطبقة. اللي عايشة فيها
وتلبس ايه علمها كل حاجه
تقريبا. كل حاجه كانت مش هتعرف تعملها بقت بتعرف خاجه واحدة اللي لسه مش عارفة تحس بطعمها وهي الامان. لسه خاېفة مش خاېفة منه لابالعكس هي بقت بتحس بامان جدا بس خاېفة. من