السبت 23 نوفمبر 2024

رواية صعيدي بقلم جهاد موسى

انت في الصفحة 10 من 15 صفحات

موقع أيام نيوز


من هدومه پغضب واداله بونيه فى وشه 
فارس بعصبيه ازاى يهرب والحراسه دى كلها عليه
واضح انى اللى مشغلهم معايا مش رجاله 
احمد پغضب انا مسمحلكش احنا كنا بنراقبه زى كل يوم بس مره وحده كان فى خڼاقه فى العنبر بتاعه انشغلنا فيها وزوغ مننا 
فارس افتكر المكان اللى كانت حياه مخطوفه فيه وشك انه ممكن يكون هناك 

فارس جهز قوه وتعالى معايا 
وصل فارس المكان المهجور وطلع بس ملقاش حد وده عصبه جدا وكان نازل من على السلالم سمع صوت واطى جدا فضل يتلفت بس مش شايف اى حاجه فضل ماشى لغيط ماوصل لحيطه وكان الصوت واضح قرب عشان يسمع اكتر ولقى الحيطه اتقلبت وهو بقى الناحيه التانيه بص لقى الغول موجود ومعاه رجاله كتير جدا والمخډرات ماليه المكان 
فارس بشرود نووح 
نوح بدموع ايوا نوح اللى اخد حق ابوه من شويه المجرمين دول لمجرد انه عرف حقيقتهم وكان رأيسهم عايز يتجوز بنته نوح اللى كان متهدد بأخته وكان بيأذيها عشان يبينلهم انه مستبيع بس خلاص كل حاجه خلصت 
فا
نوح بفرحه انا عايز اوريك حاجه 
فارس ايه 
شده نوح من ايده وركب عربيته وفاضل ماشى لغيط ماوصل مكان على البحر ومهجور نزل فارس من عربيته وهو مش فاهم اى حاجه بص لقى شخص واقف بس مديله ظهره فارس بلع ريقه پخوف وبص لنوح بعدم فهم نوح هز راسه
سليم فارس 
نوح كان واقف عمال يعيط من
منظرهم 
بعد فتره طويله بعد فارس عن سليم 
سليم غذب عنى انا لما فوقت بعد ضړب الڼار لقيت صحابى كلهم متصفين وغرقانين فى دمهم ولقيت الغول هرب عانيت لغيط ماوصلت المستشفى مكنتش فاكر اى حاجه كان عندى ارتجاج فى المخ وفقدان فى الذاكره بس كان مؤقت الغول لما عرف حاول بس لما عرف انى فقدت الذاكره شغلنى معاه وبعد فتره رجعتلى الذاكره نتيجه حاډثه لما كنت بقضى عمليه معاه عرفت نوح كان شغال معانا كان هو كمان عايز يأخد حق اخوه كنت براقبك وكنت واخد عهد على نفسى انى اخد حق صحابى وانا اللى خطفت هدى واتفقت معاها
فارس على قد ماانا روحى رجعتلى بس قلبى شايل منك 
سليم انا عايز اشوف ابوى وأمى ومسح دموعه 
فارس اخده واتجهوا للقصر كان الكل صاحى لما عرفوا اللى حصل 
دخل فارس وسليم ونوح 
ماجده ومنشاوى اول ماشافوه سليم مكنوش مسدقين 
حياه بفرحه سليم
ياترى حياه تعرف سليم منين
يتبع

رواية فارس وحياه الفصل الرابع عشر 14 والفصل الخامس عشر 15 بقلم جهاد موسي حصريه وجديده 
دخل نوح وفارس وسليم القصر 
وورد وياسمين كانوا فى حاله زهول
ماجده بدموع وفرحه انت عايش ياولدى ولاانا بيتهيجلى 
سليم ببتسامه ايوه يأمى وحكلهم كل حاجه 
حياه بفرحه سليم 
فارس بغيره واضحه جدا وصوت عالى انتى عارفه سليم منين 
حياه پخوف ها ا اعرفه 
قاطعها سليم ببتسامه اذيك ياحياتى 
فارس پغضب سلييييم 
سليم بضحك اهدى بس وانا افهمك فى مره كنت راجع من مأموريه متأخر وكانت حياه ماشيه وطلع عليها مجموعه شباب وخلصتها منهم 
نوح لما لقاهم فى جو عائلى انسحب بهدوء وكان خارج من القصر كله وقفه صوت كله بكاء وترجى الټفت لقى ياسمين 
نوح پحده انتى اللى مطلعك فى الوقت ده 
نوح پحده ياريت اللى حصل ده ميتكررش تانى وسابها ومشى 
عند حياه وفارس فى الجناح تحديدا 
حياه حاولت تقوم وكانت مكسوفه جدا ووشها احمر لكن معرفتش 
سخن 
فارس بهدواء من النهارده ملكيش كلام مع سليم ولا
 

10  11 

انت في الصفحة 10 من 15 صفحات